"مخاوف من انهيارات في المسجد الأقصى

anfasse

أعربت دوائر فلسطينية مقدسية والعديد من مواطني حي وادي حلوة في بلدةسلوان المقدسية الواقعة مباشرة جنوب المسجد الأقصى المبارك عن مخاوف منوقوع انهيارات في الشارع الرئيسي في وادي حلوة.

التفاصيل

المعصراوي يحذّر من ضياع دولة التلاوة

anfasse

فجر شيخ عموم المقاريء المصرية الدكتور أحمد عيسي المعصراوي مفاجأة من العيار الثقيل إذ أكد أن دولة التلاوة في مصر مهددة بالانهيار وأنه رغم تزايد عدد حفظة القرآن الكريم في مصر إلا أن مستوي الأداء القرآني في تراجع وعدد المتقنين يقل بشكل ملفت

التفاصيل

المتشددون.. أضرّوا بالإسلام

anfasse

اختلط الحابل بالنابل واختلف الفقهاء وتضاربت فتاواهم فسالت الكثير من دماء المسلمين والأبرياء‏!!‏ تشدد المتشددون وغالوا في دينهم فتشوهت صورة الإسلام في كل مكان‏.‏ تناسيالجميع مقولة الإمام الشافعي رأينا صواب يحتمل الخطأ ورأي غيرنا خطأ يحتملالصواب‏..‏ وتمسك كل برأيه وجعل من فتواه المرجع والملاذ والمنقذ لعامةالمسلمين‏!!‏

التفاصيل

صور نادرة لحج موسم 1953

anfasse

صورة نادرهجدا مأخوذة من مجلة ناشينال جيوغرافي الامريكية والذي نشر في شهر يوليوعام 1953 م والصور التقطت بعدسة طالب مسلم اسمه عبدالغفور شيخ من اصلباكستاني والذي يعمل مع والده بجنوب افريقيا ارسله والده لدراسة ادارةالاعمال في جامعة هارفارد الامريكية.

التفاصيل

الجامع الأموي بدمشق

ارتبطت الحياة الأولى للإنسان بالتعبد لذلك تقدَّم المعبد في نشوئه علىالمدينة، وهذا ينطبق على مدينة دمشق إذ أننا لا نعرف بالتحديد متى وكيفنشأت قبل المعبد أم بعده، لكن الحقيقة التاريخية التي لا مجال للشك فيهاهو أن دمشق من أقدم مدن العالم، وبالتالي فإن معبدها من أقدم المعابد فيالتاريخ الإنساني فقد كرس للعبادة منذ آلاف السنين، (من بداية العهدالآرامي في مطلع الألف الأول قبل الميلاد حيث نسب للإله «حدد»، وأثناءاستيلاء الرومان على المنطقة صار معبداً للإله«جوبيتر») و قد احتلّ مساحةكبيرة من الأرض.

يبلغ طول سوره الخارجي (380م) وعرضه (300م)، لهواجهات فخمة ومداخل عملاقة قامت على أعمدة عالية جداً لا يزال بعضهاقائماً حتى اليوم، وبعدها تحوّل إلى كنيسة حملت اسم «يوحنا المعمدان» أوالنبي يحيى، وذلك في أواخر القرن الرابع الميلادي، وتشير المصادر بأن رأسالنبي يحيى مدفون داخل حرم المسجد، ويبدو الشكل الخارجي للمعبد شكلاًمستطيلاً، وقد عرف بالمستطيل الإلهي أو المستطيل الذهبي.
حيث أُقيم على حافة ربوة، يليه وادٍ صغير، وفي أسفل هذا الوادي حفر نفق يصل إلى داخل المعبد تُنقلُ من خلاله القرابين.
فتح دمشق
فُتِحَت دمشق... واستقر فيها المسلمون منذ العام (14هـ)،واقتسموا الحياة فيها مع المسيحيين، ومع ازدياد عددهم، حيث غدت عاصمةالخلافة الإسلامية في العصر الأموي، وغدت الدولة الأموية هي الأكبروالأوسع، توفرت حاجة ملحة لأن يمتلك المسلمون مسجداً يتسع لكافة المصلين،وبالوقت نفسه يتماشى مع عظمة الدولة والفتوحات الإسلامية، وكان ذلك أيامالخليفة عبد الملك بن مروان الذي بدأت في عهده حركة عمرانية واسعة شملتثلاثة مساجد بشكل رئيسي، هي الجامع الأموي في دمشق.
ومسجد قبةالصخرة في القدس، والمسجد النبوي بالمدينة المنورة، لكن الموت عاجله، فكانحظ بناء المسجد في زمن الوليد بن عبد الملك الذي مثل عصر الفتوحات، وعظمةالدولة الأموية واستقرارها.
من الصعب الحديث قبل عصر الوليد عنأعمال إنشائية في النصف الإسلامي من البناء باستثناء ما بُنيَ زمن معاويةالخليفة الأموي الأول الذي بنى داخل الحرم في القسم الإسلامي مقصورة كانيصلي فيها، وقد وُصِلت بممر خاص كان يوصله إلى قصر الخضراء الذي يقيم فيه،ويقع بجوار المسجد.
الوليد وبناء المسجد
تمَّ تشييد الجامع وفق مخطط جديد مبتكر يتناسب مع شعائرالدين الإسلامي، وأغراض الحياة العامة، فجاء فريداً في هندسته، لم يبن علىنسقه في العهود السابقة أي بناء آخر.
و بذل له الوليد الكثير منالجهد والمال كي يكون المسجد آية في الإبداع وتحفة من التحف الفنية، فأمضىفي بنائه وزخرفته قرابة عشر سنين بدءاً من ذي الحجة عام (86هـ)، وهكذا ظهرجامع دمشق وقتئذ ثورة على البساطة والتقشف وانطلاقة جديدة في مضمار فنونالعمارة والزخرفة الإسلامية.
وتأسست بإشادته مبادئ هندسة الجوامعالكبرى التي شيدت بعده في العالم الإسلامي، إذ ظل المعماريون عدة قرونيستوحون منه وينسجون على منواله، فاستحق بجدارة تسميته إمام الجوامع،وظلَّ قروناً فتنة للناظرين، تبارى الشعراء والكتَّاب في وصفه، وإبرازمحاسنه وعدّ أعجوبة من عجائب الدنيا الخمس المعروفة في ذلك الزمان.
مخطط الجامع
يتألف بناء الجامع من مستطيل طوله (156م) وعرضه (97م)، يحتل جانبه الشماليصحن مكشوف تحيط به أروقة مسقوفة، ويحتل قسمه الجنوبي الحرم أوالمصلى.وللجامع ثلاثة أبواب رئيسة تفضي إلى الصحن، تصله بجهات المدينة الثلاثالشرقية والغربية والشمالية، وهناك باب رابع في الحرم يقع بالجانب الغربيمنه يصله بالجهة الجنوبية من المدينة.
أقسام الجامع وعناصره المعمارية
1- السور والأبواب:سور الجامع مبني بالحجارة الكلسية، ومزوّد بدعائم جدارية، وهو من العهدالروماني، إلا أنَّ أكثر أقسامه جددت في العهود العربية، وكان يحتل زواياالسور الأربع أبراج مربعة الشكل استخدمت بعد الفتح منابر للآذان بقي منهاإلى اليوم البرجان الجنوبيان وعليهما أقيمت المئذنتان الشرقية والغربية.
البابالشرقي للجامع محافظ على وضعه الأصلي الأموي، وكان يدعى باب (جيرون) واسمهاليوم باب (النوفرة)، يتألف من باب في الوسط ذي قنطرة عالية وبابين صغيرينعلى جانبيه، ويقابله الباب الغربي ويدعى باب (البريد)، وهو مؤلف من ثلاثفتحات، ويلي البابين الشرقي والغربي دهليز فخم يتصل بالأروقة المحيطةبالصحن، وبالمشاهد القائمة على جانبيه، أما الباب الشمالي فمؤلف من فتحةواحدة فقط، وهو مجدد في العهود العربية اللاحقة وكان يدعى باب (الفراديس)،ويعرف اليوم بباب (العمارة).
أما الباب المفتوح في الحرم «بابالزيادة» أُحِدث في السور عند بناء الجامع، ويتألف من فتحة واحدة واسعة.أما الباب الأساسي الكائن عند منتصف الجدار الجنوبي فقد استخدمت إحدىفتحاته كباب لدخول الخلفاء إلى الجامع، والعودة منه إلى قصر الخلافة. .
2- الصحن والأروقة:الصحن مستطيل، يتخلله ثلاثة مبان صغيرة، تتوسطه البحرة، ويوجد فوقها قبةتقوم على أقواس وأعمدة، وفي الجهة الغربية قبة الخزنة، وهي بناء مضلع قائمعلى ثمانية أعمدة كورانتية الطراز، جميلة التيجان أما في الجهة الشرقيةفتوجد قبة أخرى على ثمانية أعمدة تدعى قبة زين العابدين، ثم أحيطت الأعمدةفي العهد العثماني بجدار، وتحوّلت إلى غرفة وعُرِفت بقبة الساعات.
وفيوسط الصحن يوجد عمودان من الحجر يحملان رأسين مزخرفين من النحاس، كانايستعملان للإسراج وإنارة الصحن. ويحيط بالصحن رواق مسقوف محمول على عضائدوأعمدة تتناوب كل عضادة مع عمودين.
3- الحرم:يتألف الحرم من ثلاثة أروقة موازية للقبلة، يمتد بينهما صفان من الأعمدةتحمل قناطر كبيرة نصف دائرية فوقها عدد مضاعف من القناطر الصغيرة، كما هوالحال في الأروقة المحيطة بالصحن.
ويقطع هذه الأروقة من وسطها رواقأوسع وأكثر ارتفاعاً يسمى «المجاز القاطع»، ويتوسط المجاز هذا قبة عاليةترتفع قرابة (36م) محمولة على أربع عضائد ضخمة فوقها قبة مثمّنة، مزوّدةبالنوافذ، وتعرف بـ(قبة النسر)، ولعلهم حين أقاموا هذه القبة استوحوا فكرةوجود عرش الرحمن في قبة السماء.
والقول الآخر يزعم أن الوليد تمثّلشكل نسر باسط جناحيه، فالقبة مثّلت رأس النسر، وطرفي الحرم مثلا الجناحين.وربما يكون هذا التشبيه دليلاً على قوة وعظمة الدولة الأموية، فرأس النسريمثل العاصمة دمشق وجناحاه يمثلان امتداد الدولة من الشرق في الصين إلىالغرب في الأندلس.
يغطي الحرم سقوف سنامية الشكل (جملونات) صنعت منالخشب وصفّحت من الخارج بالرصاص، وهي ثلاثة سقوف ممتدة من الشرق إلى الغربيقطعها في وسطها سقف المجاز المرتفع، وهذه السقوف مبطنة بسقوف مستوية منالخشب المزخرف.
4- نوافذ الحرم: يستمد الحرم نورهمن نوافذ مفتوحة في جداريه الكبيرين الشمالي والجنوبي، وهي شبيهة بالقناطرالعليا الموجودة في سائر الأروقة من حيث الشكل والمقياس، ففي الجدارالشمالي أربع وأربعون نافذة، ومثلها في الجدار الجنوبي. هذه النوافذ مزودةبشمسيات من الجص المعشّق بالزجاج الملوّن، مزخرفة بأشكال نباتية وهندسيةمخرّمة.
وهناك نوع آخر من النوافذ لاتزال ست منها باقية في المشهدالشمالي الغربي (قاعة الاستقبال حالياً)، وتعتبر من النموذج الأموي كسائرنوافذ الجامع، تتألف من شبك من الرخام الأبيض منقوش بزخارف ورسوم هندسيةتتنوّع في كل نافذة فهي من أكثر عناصر الجامع أصالة وروعة من الناحيةالفنية.
5- المآذن: لم يبق من المعبد القديم سوىالبرجين الجنوبيين، وحين تمَّ تشييد الجامع تحوّلا إلى مئذنتين، ثم شيّدتمئذنة ثالثة إلى جانب الباب الشمالي على هيئة برج مربّع عرفت فيما بعدبمئذنة (العروس)، ولا يزال القسم السفلي من هذه المئذنة أصيلاً رغمالكوارث الطبيعية والحرائق التي تعرض لها الجامع.
وشيّدت المئذنةالشرقية التي تسمى مئذنة (عيسى) فوق البرج القديم، وتشير المصادرالتاريخية في أكثر من مكان، بأنه يوم البعث سوف ينزل عليها النبي عيسىعليه السلام. أما المئذنة الغربية فقد شيدت فوق البرج القديم المربع، وتدلالكتابات المنقوشة عليها بأنها جددت في عهد السلطان المملوكي « قايتباي»،ومن هنا جاءت تسميتها بمئذنة (قايتباي).
6- المشـاهد:هناك أربع قاعات كبيرة مستطيلة موزعة على جانبي البابين الشرقي والغربي،أطلق عليها قديماً اسم المشاهد، ونسب كل منها إلى واحد من الخلفاءالراشدين، المشهد الجنوبي الشرقي يدعى مشهد أبي بكر، والجنوبي الغربي مشهدعمر، والشمالي الغربي مشهد عثمان، وأخيراً مشهد علي الذي دُعي فيما بعدبمشهد الحسين، وخلال العهود التاريخية تغيّرت أسماء هذه المشاهد، واستخدمتفي أغراض متعددة كالتدريس، والصلاة، والاجتماعات، وخزائن الكتبوالمستودعات.
7- الزخارف والنقوش: الزخارف الأمويةالتي تزين الجامع تتألف من عنصرين رئيسين هما الفسيفساء والرخام وكانتالفسيفساء تغطي الأقسام العليا من الجدران، في الداخل والخارج، في الحرموالأروقة، وكذلك القناطر وباطن العقود. وكان هذا الرخام من النوع المجذّعأي يشبه الخطوط الموجودة في جذوع الشجر ويحتفظ دهليز باب جيرون بنموذجللرخام المجذّع الأصيل، وهذا الرخام مماثل لرخام جامع قبة الصخرة فيالقدس، ومسجد آيا صوفيا في تركيا.
الأصالة والخصائص الفنية
ينتسب الجامع الأموي إلى الفنون المعمارية الشامية التي ازدهرت على يدالأمويين الذين تمَّ في عهدهم إنشاء العديد من الأعمال العمرانية من مدنومساجد وقصور، وقد ذكر المؤرخون أن الوليد أنفق في بناء الجامع خمسةملايين وستمئة ألف دينار. وضمَّ الجامع الكثير من النفائس منها مصحف عثمانالذي كان له خزانة خاصة به إلى جانب المحراب وظلّ حتى الحريق الأخير.
كمازود الجامع في كل العهود بساعات اختلفت ألوانها وأشكالها وفنونها باختلافالعصر، و تمَّ العثور على الساعة الفلكية المعقدة التي تسمى (البسيط) تحتبلاط الصحن، وكان قد صنعها العالم الفلكي (ابن الشاطر الدمشقي) في القرنالثامن الهجري.
وللجامع أوقاف تجمّعت خلال العصور جعلته من أغنىمساجد العالم، وكانت مواردها تصرف في سُبلٍ شتى، منها رواتب العلماءوالمدرسين والمؤذنين والخدم وطلاب العلم، ومنها ما يصرف للفقراء.
لمتكن وظيفة الجامع في العهود الماضية تقتصر على شؤون العبادة فقد حفلبالنشاطات السياسية والاجتماعية، وكان مركزاً للإشعاع الثقافي والعلمي فقدأنشئت حوله عشرات المدارس والمكتبات حتى أصبح يؤلف معها وقتئذ مدينةجامعية حقيقية، وتضم بعض هذه المدارس أضرحة لقادة وملوك فاتحين(صلاح الدينالأيوبي وأخيه الملك العادل والظاهر بيبرس).
فضلاً عن المدارس ودورالعلم فقد كانت تتجمّع حول الجامع وعند أبوابه كل النشاطات الاجتماعيةوالسياسية، وهنا يأتي دور الجامع الأساسي في تداول أحوال المسلمينالاجتماعية والسياسية في فترات زمنية كثيرة حيث كان يلتقي الخليفةبالشعب،وكذلك لقاء الخلفاء الذين تعاقبوا على الحكم.
الأموي عبر التاريخ
ذكر ابن عساكر مؤرخ مدينة دمشق أن الوليد بعد الانتهاء من بناء الجامع،وكان على المنبر يخطب الجمعة دخل عليه موسى بن نصير وبرفقته موكب كبيرجداً يتألف من ثلاثين أميراً من أمراء الأندلس والشمال الإفريقي، حيثزُفَّ إليه خبر فتح الأندلس، فاحتفل بالقائد المظفّر موسى وافتتاح المسجد.
ظلَّالمسجد مركزاً للحياة السياسية والثقافية والدينية لأبناء مدينة دمشقلفترات زمنية طويلة، فلم يكن مجرد مكان ديني للعبادة، بل كان له صفةسياسية وتعليمية واجتماعية.
تعرّض المسجد خلال تاريخه الطويل إلىكوارث الطبيعة كالزلازل من جهة والحرائق المتكررة التي لحقت به من جهةأخرى جراء الغزوات المتتابعة على مدينة دمشق، فكان الحريق الأول أيامالفاطميين سنة 461هـ الموافق 1068م، حيث رميت المدينة بالنيران فاحترقتأجزاء منها، ولحق بالمسجد الكثير من الأضرار من جراء هذا الحريق حيث دمرتالزخارف وبعض لوحاته الفسيفسائية، وبعد هذا الحادث جرت محاولات كثيرةلإعادة ترميمه، ولكنها لم تكن تأخذ الطابع العلمي لذلك باءت جميعها بالفشل.
أما الحريق الثاني الذي تعرّض له فكان أثناء ولاية تكنز على دمشق740هـ الموافق 1339م، وتعرضت المئذنة الشرقية لحريق عام 794هـ.
وفيالعام 884هـ الموافق 1479م احترق المسجد، ويقال بأن سبب الحريق قد أتى منالأسواق المحيطة بالجامع، أما الحريق الأخير الذي تعرض له فكان في العصرالعثماني 1311هـ الموافق 1893م، وبهذا الحريق يعتقد المؤرخون أنه قد احترقمصحف عثمان.
جرت بعد هذا الحريق عملية ترميم لم تمسّ أصالة الجامع،ولم تغير تخطيطه العام، أما العناصر الزخرفية فقد طرأ عليها تعديل طفيف،ولكنها بقيت ضمن الخط الهندسي الأساسي، ونهض أهل دمشق لإنقاذه، فجمعواالتبرعات، وتطوّع العمال وأهل المهن للمشاركة في إعادة بناء الجامع، وتمَّهذا الترميم خلال تسع سنين.
ومنذ ذلك التاريخ لم يلق هذا الصرحالمعماري العناية والاهتمام إلى أن أصدر الرئيس الراحل حافظ الأسد المرسومالجمهوري رقم (36) تاريخ/6-10-1991 لإعادة ترميمه، وإبراز دوره الحضاريوالإنساني والثقافي حتى غدا قبلة السيّاح والمهتمين بفنون العمارةالإسلامية من كل أنحاء العالم.
واليوم، ونحن على أبواب الاحتفالبدمشق عاصمة للثقافة العربية نأمل أن يكون للجامع الأموي دوره في تعميقالتواصل الإنساني والفكري، وأن يستعيد دوره الفكري والثقافي ضمن فعالياتالاحتفالية.
المصدر: موقع وزارة الثقافة - السورية

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
 
 

إحصائيات الزوار

Free counters!

ترتيب الموقع

لمراسلة مدير الموقع

Email me