ورغم أن الشارع السعودي متجه للمنهج الوسطي والتسامح في التعامل معالمرحلة التطويرية التي تشهدها البلاد، ويرفض مثل هذه الفتاوى التحريضيةوالتي من شأنها أن تثير الفتنة في المجتمع السعودي، أو تخلق صراعات طائفيةأو دينية.
وأكد الشيخ عبدالرحمن البراك -77عاما- في فتواه على موقعه الإلكتروني"جواز قتل من يبيح الاختلاط في ميادين العمل والتعليم واصفا من يقوم بهذاالعمل بالإنسان المرتد الكافر الواجب قتله". وقال:"من استحل الاختلاط فهومستحل للمحرمات، ومن استحلها فهو كافر، ومعنى ذلك أنه يصير مرتدا،فيُعرَّف وتقام الحجة عليه فإن رجع وإلا وجب قتله".
كما وصف البراك الرجل الذي يسمح لأخته أو زوجته بالعمل أو الدراسة مع الرجال بالشخص «الديوث» أي الذي لا يملك الغيرة على عرضه.








0 التعليقات:
إرسال تعليق