قديمة، مشيرا إلي أنه يعارض تحطيم الآثار باعتبارها جزءا من التاريخ الإنساني للدولة.
وقال حسان، إن تفسير الفتوي التي أدلي بها تستند إلي أن كبار الأئمة وعلي رأسهم الإمام مالك وغيره، أكدوا أن "الركاز" عند الحصول عليها هي حق للشخص الذي يعثر عليها إذا كانت في منزله أو في أرض يمتلكها.
وأوضح حسان، أن "الركاز" تتضمن الذهب والفضة وجميع المواد المعدنية التي يتم العثور عليها في باطن الأرض، مشيرا إلي أنه عند العثور علي هذه المواد في أرض ملك للدولة فهي من حق الدولة.
وأكد أنه في حالة صدور قوانين تعتبر الآثار جزءا من التاريخ الإنساني للدولة، فلا يحق لشخص أن يتصرف فيها باعتبارها أنها لا تخضع لـ"الركاز".








0 التعليقات:
إرسال تعليق